» أخبار
آية الله قاسم معزّياً برحيل رئيسي وعبداللهيان ورفاقهما: خسارة كبرى للأمّة وفيه درس لِتتعلّمه الشعوب
آية الله الشيخ عيسى قاسم (صورة من الأرشيف)
2024-05-22 - 12:29 ص
مرآة البحرين: قدّم آية الله الشيخ عيسى قاسم التعزية برحيل الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان و"رفقاهما الأمجاد".
وأكد آية الله قاسم، في بيان اليوم الثلاثاء 21 مايو/أيار 2024, أنّ "الرحيل المفاجئ للكوكبة المؤمنة المجاهدة من صالحي رجال هذه الأمّة وقدراتها العالية في حادث الطائرة المنكوبة، ليمثّل فاجعة من فواجع الأمّة وخسارة كبرى من خسائرها".
ووصف الراحلين بأنّهم "رجال جهاد سياسي إسلامي مناطح للكفر والنفاق والطاغوتيّة العالميّة الجاهليّة بامتياز ونجاح من منطلق الإيمان والرساليّة والحرص على السلام والأمن العالمي، وخدمة قضايا الأمّة وفي مقدّمتها قضيّة الأقصى وغزّة وفلسطين، ورعاية النهضة الإسلاميّة الكبرى في هذا العصر في الجمهورية الإسلاميّة التي تعمل جاهدة على ألّا تقف عطاءاتها المنقذة لوضع الأمّة والعالم الإنساني كلّه عند حدّ".
ولفت الانتباه إلى أنّ "في الحادث المفجع المفاجئ كما في غيره من الحوادث الأخرى الخطيرة، وهي من طبيعة هذه الحياة، لَدرساً يجب أنْ تتعلمه كل الشعوب من كبيرة وصغرى، وهو أنْ تعدّ لمثل هذه الأحداث والظروف المباغتة".
وأوضح أنّ "في مقدّمة هذا الإعداد أنْ تعتمد الحكم الدستوري والمؤسساتي والقيادة الإلهيّة الكفوءة التي تتمتع بنفاذ البصيرة والخبرة الواسعة والشجاعة ورباطة الجأش، وقوّة القلب وشدّة العزيمة، والتوكل على الله، وأنْ يكون الشعب مبنيّاً على التبصّر وتحمّّل الشدائد"، مبيّناً أنّ "الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران متوفّرة بدرجة عالية على كلّ ذلك".
وأكد آية الله قاسم، في بيان اليوم الثلاثاء 21 مايو/أيار 2024, أنّ "الرحيل المفاجئ للكوكبة المؤمنة المجاهدة من صالحي رجال هذه الأمّة وقدراتها العالية في حادث الطائرة المنكوبة، ليمثّل فاجعة من فواجع الأمّة وخسارة كبرى من خسائرها".
ووصف الراحلين بأنّهم "رجال جهاد سياسي إسلامي مناطح للكفر والنفاق والطاغوتيّة العالميّة الجاهليّة بامتياز ونجاح من منطلق الإيمان والرساليّة والحرص على السلام والأمن العالمي، وخدمة قضايا الأمّة وفي مقدّمتها قضيّة الأقصى وغزّة وفلسطين، ورعاية النهضة الإسلاميّة الكبرى في هذا العصر في الجمهورية الإسلاميّة التي تعمل جاهدة على ألّا تقف عطاءاتها المنقذة لوضع الأمّة والعالم الإنساني كلّه عند حدّ".
ولفت الانتباه إلى أنّ "في الحادث المفجع المفاجئ كما في غيره من الحوادث الأخرى الخطيرة، وهي من طبيعة هذه الحياة، لَدرساً يجب أنْ تتعلمه كل الشعوب من كبيرة وصغرى، وهو أنْ تعدّ لمثل هذه الأحداث والظروف المباغتة".
وأوضح أنّ "في مقدّمة هذا الإعداد أنْ تعتمد الحكم الدستوري والمؤسساتي والقيادة الإلهيّة الكفوءة التي تتمتع بنفاذ البصيرة والخبرة الواسعة والشجاعة ورباطة الجأش، وقوّة القلب وشدّة العزيمة، والتوكل على الله، وأنْ يكون الشعب مبنيّاً على التبصّر وتحمّّل الشدائد"، مبيّناً أنّ "الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران متوفّرة بدرجة عالية على كلّ ذلك".
اقرأ أيضا
- 2024-12-23علي حاجي: انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان في سجن جو المركزي بعد فض الاحتجاجات
- 2024-12-21“سلام” تطالب بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات المتفاقمة في سجن جو المركزي بعد الأحداث الأخيرة
- 2024-12-18ندوة "حقوق الإنسان تحت التهديد": البحرين لم تغيّر منهجها في القمع بل ابتكرت أساليب جديدة للتحايل على المنظمات الدولية والإعلام العالمي
- 2024-12-14السيد عبدالله الغريفي: ما حدث في سوريا فتح شهية الكيان الصهيوني للتوسع والتمدد
- 2024-12-13المرشد يوقع "صعصعة محارب عابر للزمن" في لندن: نحن في حرب هويات