» أخبار
الوفاق’: حكومة الدكتاتورية تحرض وتنشر الكراهية على طائفة من العمال
2012-05-02 - 1:00 م
مرآة البحرين (خاص): قالت جمعية "الوفاق" إن البحرينيين "وصلوا إلى مرحلة اليأس من حكومة الدكتاتورية القائمة التي تسببت بتراجع الوضع الريادي للبحرين".
واستذكرت "الوفاق"، في بيان لمناسبة عيد العمال، "الملاحم الوطنية التي خطتها الأجيال السابقة بدء بالأجداد في قطاعات الزراعة والصيد والتجارة، وصولاً إلى تأسيس بابكو، ثم وألبا وأسري وطيران الخليج" لافتة إلى أن "البحرين لا تزال تعاني من حكومة الديكتاتورية التي أخلت بالتزاماتها الدولية في معاهدات العمل الدولية، فأصبحت تحرض، وتنشر الكراهية على طائفة من العمال، وقادت أكبر حركة تجويع".
وأشارت إلى أن "حكومة الديكتاتورية شغلت ماكينتها الإعلامية لتقول بأن عمال البحرين والتشكيلات النقابية خونة للوطن، وأن المتطوعين هم الشرفاء والوطنيين، وتسوّلت مواقف من دول الجوار لتأييدها في ضرب الحركة العمالية"، مشددة على أن هذه الحكومة "لا يمكن أن تعمل على الإصلاح وأزمة المفصولين من العمل تقدم نموذجاً واضحاً لتعاطيها مع تنفيذ توصيات تقرير لجنة "تقصي الحقائق" وما تحاول تزييف الحقائق به".
وحيب "الوفاق" الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين "الذي مارس الدور الوطني في الدفاع عن العمال بامتياز نال عليه جوائز التقدير من مؤسسات ذات ثقل في المجتمع الدولي، وكذلك المنظمات والاتحادات والتشكيلات النقابية كافة"، مردفة أن "تلك المضايقات التي يتلاقاها طائفة من العمال تعود لأسباب تمييزية تتمثل في الرأي السياسي أو المذهب أو العرق".
وشددت "الوفاق" على أن "سلوك الدولة في التمييز الطائفي في التوظيف قد أخذ بعداً أكثر وضوحاً، ولم يقتصر على الجيش والأمن وبعض الأجهزة، وإنما أصبح ملحوظاً في جميع القطاعات"، معتبرة أنه "شكل يعبر عن فقر وطني وانساني كبيرين في حكومة الديكتاتورية التي تمسك بزمام الأمور".
واستذكرت "الوفاق"، في بيان لمناسبة عيد العمال، "الملاحم الوطنية التي خطتها الأجيال السابقة بدء بالأجداد في قطاعات الزراعة والصيد والتجارة، وصولاً إلى تأسيس بابكو، ثم وألبا وأسري وطيران الخليج" لافتة إلى أن "البحرين لا تزال تعاني من حكومة الديكتاتورية التي أخلت بالتزاماتها الدولية في معاهدات العمل الدولية، فأصبحت تحرض، وتنشر الكراهية على طائفة من العمال، وقادت أكبر حركة تجويع".
وأشارت إلى أن "حكومة الديكتاتورية شغلت ماكينتها الإعلامية لتقول بأن عمال البحرين والتشكيلات النقابية خونة للوطن، وأن المتطوعين هم الشرفاء والوطنيين، وتسوّلت مواقف من دول الجوار لتأييدها في ضرب الحركة العمالية"، مشددة على أن هذه الحكومة "لا يمكن أن تعمل على الإصلاح وأزمة المفصولين من العمل تقدم نموذجاً واضحاً لتعاطيها مع تنفيذ توصيات تقرير لجنة "تقصي الحقائق" وما تحاول تزييف الحقائق به".
وحيب "الوفاق" الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين "الذي مارس الدور الوطني في الدفاع عن العمال بامتياز نال عليه جوائز التقدير من مؤسسات ذات ثقل في المجتمع الدولي، وكذلك المنظمات والاتحادات والتشكيلات النقابية كافة"، مردفة أن "تلك المضايقات التي يتلاقاها طائفة من العمال تعود لأسباب تمييزية تتمثل في الرأي السياسي أو المذهب أو العرق".
وشددت "الوفاق" على أن "سلوك الدولة في التمييز الطائفي في التوظيف قد أخذ بعداً أكثر وضوحاً، ولم يقتصر على الجيش والأمن وبعض الأجهزة، وإنما أصبح ملحوظاً في جميع القطاعات"، معتبرة أنه "شكل يعبر عن فقر وطني وانساني كبيرين في حكومة الديكتاتورية التي تمسك بزمام الأمور".
اقرأ أيضا
- 2024-11-12ماذا تريد السلطة من المحكومين بالإعدام؟!
- 2024-11-11رابطة الصحافة البحرينية: "إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية" أصبحت أداة ترهيب وتقييد مباشر لحرية التعبير
- 2024-11-08(الخليج ضد التطبيع) يستنكر الاستثمارات الخليجية في شركة أمريكية متورطة في دعم الإبادة في غزة
- 2024-11-08العلامة الغريفي: لا خلاص للبشرية إلا في ظل الإسلام
- 2024-11-07الوفاق توثق 355 تظاهرة تضامنية مع غزة ولبنان خلال عام: تعكس اهتمام شعب البحرين بقضايا الأمة المركزية