البحرين تنفق المزيد على العلاقات العامة: مركز جديد للحوار بين الأديان
![جرافة تهدم مسجد خلال حملة تطهيراستهدفت الغالبية الشيعية 2011](media/pics/1457719224.jpg)
2017-07-13 - 2:51 ص
مرآة البحرين: بعد أن تحولت "هذه هي البحرين" من مبادرة يقودها الديوان الملكي إلى جمعية أهلية خلال شهر مايو الماضي، أشارت وكالة الأنباء الرسمية يوم أمس الثلاثاء (12 يوليو/ تموز 2017)، إلى أن الجمعية ستعلن في شهر نوفمبر المقبل عما أسمته إعلان مملكة البحرين، ومركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي.
فقد سعت حملة "هذه هي البحرين" في السنوات الماضية إلى تبييض السجل الحقوقي الأسود للبحرين، من خلال جولات برعاية حكومية، شملت عواصم أوروبية والولايات المتحدة، وتهدف حملة العلاقات العامة هذه إلى الترويج للتسامح الديني والحريات في البحرين، الأمر الذي تؤكد الأمم المتحدة ومنظمات وتقارير حقوقية أن البحرين تفتقده.
وفي الوقت الذي تسعى فيه السلطات البحرين للترويج لمشاريع حوار الأديان، تشكو الغالبية الشيعية في البلاد من الاضطهاد الطائفي، وحرمانها من حقوقها الدينية والسياسية.
- 2024-07-26العلامة الصددي للحكومة ورئيسها: هل الإصلاح مُناط بالأدوات الأمنيّة؟
- 2024-07-26العلامة الغريفي: نهج الاستدعاءات يكدِّر الأجواء.. فعاشوراء البحرين نموذج راقٍ وهذا ما سمعناه من المسؤولين
- 2024-07-25علي الحاجي: هيمنة أمنية على المآتم والمجالس الحسينية
- 2024-07-25"مركز البحرين لحقوق الإنسان": 25 انتهاكاً في 13 يوماً شملت اعتقالات واستدعاءات واعتداءات على المظاهر العاشورائية
- 2024-07-23بعد استدعائه مرتين واعتقاله.. القضاء يوقف الشيخ عيسى القفاص لمدة أسبوع على ذمة التحقيق