» أخبار
وزارة التربية توقع عقوداً جديدة مع معلمين عرب
2011-07-04 - 12:43 م
مرآة البحرين: تتجه وزارة التربية والتعليم البحرينية إلى توظيف مزيد من المعلمين العرب في الوقت الذي تستمر فيه عمليات الانتقام من المعلمين الذين تتهمهم الوزارة بمناصرة حركة 14 فبراير/ شباط المطلبية. ونقلت مصادر موثوقة ل"مرآة البحرين" مشاهدة عدد كبير من المعلمين من مصر ودول عربية أخرى يقومون باستكمال إجراءات توظيفهم في الوزارة اليوم.
فيما تحدثت مصادر أخرى عن مشاهدتهم يتوافدون على المراكز الصحية للقيام بالكشف الصحي حيث يعد ذلك من متطلبات التوظيف. يأتي ذلك في الوقت الذي تستمر فيه عمليات التحقيق والتحري مع إداريي وأخصائيي الوزارة رغم قيامها بفصل 24 موظفاً في وقت سابق، وأيضاً عدد من المدرسين. وعبر معلمون عن خشيتهم من بأن تطالهم عقوبات.
وطالبوا وزير التربية ماجد النعيمي الالتزام بتصريحات سبق له الإدلاء بها لصحيفة "الوسط" وقوله "لا نية لدى الوزارة الاستغناء عن المعلمين الموقوفين والمحالين للتحقيق بعد نهاية العام الدراسي الجاري واستبدالهم بمعلمين عرب" معتبراً ما يتردد بهذا الشأن "أقاويل وإشاعات لا أساس لها من الصحة".
فيما تحدثت مصادر أخرى عن مشاهدتهم يتوافدون على المراكز الصحية للقيام بالكشف الصحي حيث يعد ذلك من متطلبات التوظيف. يأتي ذلك في الوقت الذي تستمر فيه عمليات التحقيق والتحري مع إداريي وأخصائيي الوزارة رغم قيامها بفصل 24 موظفاً في وقت سابق، وأيضاً عدد من المدرسين. وعبر معلمون عن خشيتهم من بأن تطالهم عقوبات.
وطالبوا وزير التربية ماجد النعيمي الالتزام بتصريحات سبق له الإدلاء بها لصحيفة "الوسط" وقوله "لا نية لدى الوزارة الاستغناء عن المعلمين الموقوفين والمحالين للتحقيق بعد نهاية العام الدراسي الجاري واستبدالهم بمعلمين عرب" معتبراً ما يتردد بهذا الشأن "أقاويل وإشاعات لا أساس لها من الصحة".
اقرأ أيضا
- 2024-12-21“سلام” تطالب بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات المتفاقمة في سجن جو المركزي بعد الأحداث الأخيرة
- 2024-12-18ندوة "حقوق الإنسان تحت التهديد": البحرين لم تغيّر منهجها في القمع بل ابتكرت أساليب جديدة للتحايل على المنظمات الدولية والإعلام العالمي
- 2024-12-14السيد عبدالله الغريفي: ما حدث في سوريا فتح شهية الكيان الصهيوني للتوسع والتمدد
- 2024-12-13المرشد يوقع "صعصعة محارب عابر للزمن" في لندن: نحن في حرب هويات
- 2024-12-12ندوة الزيادة السنوية للمتقاعدين: أوضاع المتقاعدين سيئة، وهم يخسرون 15% من راتبهم الحقيقي مقارنة بزيادة الأسعار في السوق